السبت، 30 مايو 2009

بيان عن المكتب التنفيذي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب






الخميس، 21 مايو 2009

دكرى استشهاد الرفيق مصطفى الحمزاوي

د


Solidarité internationale Avec l'ANDCM




Rassemblement de Solidarité avec l'Association Nationale des
Diplômés/ées au Chômage du Maroc à Lyon le vendredi 15 mai


Dans le cadre de la Coordination syndicale euro-maghrebine, qui regroupe entres autres la CGT (Espagne), des syndicats autonomes algériens, la CNT (France), des secteurs en lutte du mouvement social marocain, il a été décidé de transformer le 16 mai 2009 en une journée de lutte contre le chômage, la précarité et l’exclusion sociale, en soutien et solidarité avec l’Association Nationale de Diplômés/ées en chômage du Maroc (ANDCM).
Pourquoi le 16 mai ?
Le 16 mai 1993, Moustafa El Hamzaoui, militant de l’ANDCM, a été kidnappé, torturé et assassiné dans le commissariat de police de Khénifra.
Depuis lors, l’ANDCM a fait de cette date une journée qui maintient vivante la flamme de la lutte pour laquelle Mustafa El Hamzaoui a livrée sa vie. L’ANDCM, bien que n’étant pas légalisée, malgré la répression contre ses militants, continue à maintenir sa lutte pour le droit au travail et à s´organiser librement et pour une transformation démocratique réelle de la société marocaine.
Au moment où le chômage et la précarité ne cessent d’augmenter, où les politiques fiscales ne bénéficient qu’au Capital, où les privatisations des services publics continuent, en résumé, on privatise les bénéfices et on socialise les pertes, il est plus nécessaire que jamais de globaliser la résistance, promouvoir des alternatives à la crise du Capital.
C’est pourquoi nous appelons toutes les organisations impliquées dans la lutte contre le chômage, la précarité et l’exclusion sociale à participer le 16 mai à Khénifra avec l’ANDCM à la journée de lutte en mémoire de Moustafa el Hamzaoui, ainsi qu’à effectuer des actions et des rassemblements devant les ambassades et les consulats marocains, exigeant la reconnaissance légale de l’ANDCM et le châtiment des coupables de l’assassinat de Moustafa el Hamzaoui.
La CNT réaffirme sa solidarité avec l’ANDCM (Association Nationale de Diplômés/ées Chômeurs/euses du Maroc) qui depuis sa création le 26 octobre 1991, maintient sa lutte pour le droit au travail et à s´organiser librement et pour une transformation démocratique réelle de la société marocaine.
L’histoire de l’ANDCM, qui n’est pas légalement reconnue par le gouvernement marocain, est une histoire pleine de répression : prison, bastonnades, amendes, détentions et jugements injustes par le gouvernement marocain, exercés sur l’association et ses militants.Le 16 mai 1992 mourait assassiné dans le commissariat de police de Khénifra le militant de l’ANDCM, Moustafa El Hamzaoui, sans que jusqu’à aujourd’hui on ait éclairci les faits, trouvé sa tombe et puni les coupables.
C’est pourquoi nous exigeons du gouvernement marocain :
- La reconnaissance légale de l’ANDCM et de son droit au travail et à s´organiser librement ;
- Le jugement des coupables du meurtre de Moustafa El Hamzaoui.

الأربعاء، 20 مايو 2009

بيان من المكتب التنفيذي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب

الثلاثاء، 19 مايو 2009

قمع و محاصرة معطلي الفرع المحلي لإمزورن للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب







استمرارا في معاركها النضالية، وفي ظل استمرار سياسة التجاهل و اللامبالاة من طرف المجلس البلدي بإمزورن في تملصه من تنفيذ الوعود الممنوحة لفرع إمزورن للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب وكذا سد باب الحوار الجدي و المسؤول اتجاه مطالب الفرع، وتنفيذا للبرنامج النضالي المسطر في الجمع العام المنعقد بتاريخ 10/05/2009، نظم مناضلو الفرع المحلي بإمزورن للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب وقفتين نضالينين أولهما يوم الثلاثاء 12 ماي 2009 في شكل اعتصام جزئي من داخل البلدية ابتداءا من الساعة الثالثة متوج بوقفة في الشارع العام، حيث تم تنفيذ هذا الشكل الأخير بنجاح رغما عن أنف الإنزال المكثف لأجهزة القمع التي لم تتردد في مداهمة المعطلين لمنعهم من تنقيذ شكلهم الإحتجاجي السلمي اتجاه مطالبهم المشروعة في الشغل والمطالبة بتنفيذ الوعود المسطرة. أما الوقفة النضالية الثانية فقد تم تنظيمها يوم الأربعاء 13 ماي 2009، حيث كان من المقرر تنفيذ اعتصام جزئي من داخل الباشوية ابتداءا من الساعة الثالثة متوج بوقفة، إلا أنهم تعرضوا لهجوم عنيف من طرف أجهزة القمع الهمجية المدججة بالهراوات التي قمعت و حاصرت المعطلين العزل إلا من شعاراتهم العاكسة لمطالبهم المشروعة في الحق في الشغل وتنفيذ الوعود الممنوحة، وقد أسفر هذا الاعتداء على إصابة العديد من المعطلين برضوض متفاوتة في أنحاء الجسم، إلا أن هذا التطويق لم يثني من عزيمة المعطلين في الاستمرارية في شكلهم النضالي وتنفيذ الإعتصام الذي توج بمسيرة جابت مدينة إمزورن بدل تتويجه بوقفة كما كان مقررا، حيث عرفت المسيرة مشاركة جماهيرية من ساكنة إمزورن بمختلف تلاوينها.و أمام هذا كله أكد المعطلين على لسان أحد الرفاق على أننا عازمون على تصعيد أشكال نضالية غير مسبوقة في حالة استمرارية تعنت المسؤولين الإستجابة لمطالبنا العادلة والمشروعة.

فرع مكناس للجمعية المغربية لحقوق الإنســــــــــــــــــــــــــــــــــــان يعلن تضامنه المطلق واللامشروط مع كل رفاق ال.ج.و.ح.ش.م.م بخنيفرة

آخر الاخبار الواردة من خنيفرة تشير إلى أن قوات القمع المخزنية تدخلت بوحشية وهمجية مساء هدا اليوم في حق مناضلي الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات ومناضلي الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع خنيفرة وكل من حضر لمساندة المعطلين بخنيفرة عمدت قوات القمع من سيمي والقوات المساعدة الى محاصرة المسيرة وتدخلت وكما هو معهود فيها بهمجية في حق الجميع وتم نقل حاولي 15 مصاب الى المستشفى الاقليمي ومن بين المصابين الرفيق عزيز عقاوي رئيس المكتب الجهوي للجمعية المغربية لحقوق الانسان جهة مكناس نقل هو بدوره الى المستشفى واصيب الرفيق عداري مصطفى رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بخنيفرة كما ان حالة احد المناضلين جد حرجة واعتقل الرفيق عمر الراشيدي عضو مكتب الجمعية المغربية لحقوق الانسان اثناء محاصرة المسيرة وتم اطلاق صراحه بعد تدخل المناضلين الدين ارغموا قوات القمع على اطلاق صراحه .ولحد الساعة لا نعرف حالة باقي المصابين لان قوات القمع استعرضت جميع انواع تدخلها حيث لوحظ الرفيق عزيز عقاوي وهو ممتد على الارض وقوات القمع تشبعه الرفس الركل


الجمعية الوطنية لحملة الشهاداتالمعطلين بالمغرب
فرع الناظور
بــــــــــــــــلاغ
تخليدا لذكرى -16 ماي- استشهاد مصطفى الحمزاوي ، أحد شهداء الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، التحق عدد من مناضلي الفرع المحلي للناضور (مكتب ومنخرطون) بخنيفرة حيث انعقد مجلس التنسيق الوطني يوم أمس 15 ماي 2009، وكان من المزمع تنظبم تضاهرة احتجاجية مطالبة بالكشف عن قبر الشهيد ومعاقبة الجناة وذلك بحضور أغلب فروع الجمعية على المستوى الوطني، وكذا بدعم من هيئات نقابية وسياسية تدعم نضالات الجمعية، وذلك عشية اليوم السبت 16 ماي 2009
وكما هو معهود من آلة القمع المخزنية، فقد تدخلت القوات القمعية بشتى تلاوينها لقمع المسيرة، وقد تعرض عدد كبير من المعطلين من مختلف الفروع إلى إصابات بليغة نقلوا على إثرها إلى المستشفي الإقليمي بخنيفرة، وقد تعرض مناضل فرع الناضور عابد العنڭوري الذي يشغل منصب الكاتب العام لفرع الناضور إلى إصابات خطيرة على مستويات عدة من الجسم، ونقل هو الآخر إلى المستشفى الإقليمي بخنيفرة .
فمزيدا من الصمود والالتفاف حول الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغربلن نخسر بنضالنا أكثر مما نخسر بصمتنا
عن لجنة الإعلام لفرع الناضور ل ج.و.ح.ش.م.م

الاثنين، 18 مايو 2009

إصابات مختلفة الخطورة حصيلة قمع السلطات الأمنية لمسيرة وطنية للمعطلين بخنيفرة

علم مساء يوم الجمعة 16 ماي 2009 من مصادر مقربة من فرع الناظور للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين أن إصابات وقعت بين صفوف عدد من المعطلين ينتمون لفروع مختلفة وذلك في أعقاب لجوء قوات الأمن الى قمع مسيرة اعتادت الجمعية تنظيمها كتقليد سنوي تخليدا لذكرى اغتيال مصطفى الحمزاوي في ظروف ما تزال إلى حدود الآن يكتنفها الغموض.وأشار تقرير صادر عن اللجنة الوطنية للإعلام والتكوين للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين في هذا الصدد انه " بعد انتهاء المهرجان الخطابي تم إعطاء الانطلاقة للمسيرة الشعبية المقررة سلفا لتتم محاصرتها بجحافل من قوات القمع. و على إثر إصرار المعطلين و المعطلات على تنفيذ المسيرة الشعبية شنت قوات القمع هجوما شرسا على المسيرة السلمية لمناضلين و مناضلات عزل، أسفر عن اعتقال 3 معطلين من الج.و.ح.ش.م.م، بينهم عضوان من المجلس الوطني، بالإضافة إلى أحد المارة تعرض لضرب شديد أثناء الإحتجاز ليتم إطلاق سراح الجميع بعد تأكيد مناضلي الجمعية على مواصلة الشكل النضالي إلى أن يتم الإفراج عنهم. و محاولة اعتقال بعض أعضاء الإطارات المشاركة،و 33 إصابة متفاوتة الخطورة،منها 17 إصابة بليغة نقلت 15 منها إلى المستشفى، بينها حالة حرجة استدعت درجة خطورتها نقله إلى المستشفى بمكناس، و في محاولة للتنصل من المسؤولية طُلب من مسؤولي الجمعية استئجار سيارة خاصة (خطاف) لنقله، لكن أمام إصرار مناضلي الجمعية الوطنية بمعية فرع خنيفرة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان على حقه في التطبيب و تحميلهم كامل المسؤولية لإدارة المستشفى و بدء توافد المعطلين على المستشفى، اضطر المسؤولون إلى استقدام سيارة إسعاف لينقل إلى مستشفى مكناس تحت مراقبة أجهزة البوليس التي أشرفت بشكل مباشر على متابعة حالة المصابين و المصابات في محاولة منها للتخلص منهم (هن) و إخراجهم (هن) من المستشفى بأي ثمن. و تجدر الإشارة إلى أن عائلة الشهيد لم تسلم من هذا القمع الهمجي".وكان فرع الناظور الذي انتقل أعضاء منه للمشاركة في ذات المسيرة قد اصدر بيانا مباشرة بعد هذا التدخل العنيف ذكر فيه أن " القوات القمعية بشتى تلاوينها " تدخلت لقمع تظاهرة احتجاجية " مطالبة بالكشف عن قبر الشهيد ومعاقبة الجناة وذلك بحضور أغلب فروع الجمعية على المستوى الوطني، وكذا بدعم من هيئات نقابية وسياسية تدعم نضالات الجمعية"، وأضاف البيان أن هذا التدخل العنيف أسفر عن " تعرض عدد كبير من المعطلين من مختلف الفروع إلى إصابات بليغة نقلوا على إثرها إلى المستشفي الإقليمي بخنيفرة، وقد تعرض مناضل فرع الناضور عابد العنڭوري الذي يشغل منصب الكاتب العام لفرع الناضور إلى إصابات خطيرة على مستويات عدة من الجسم، ونقل هو الآخر إلى المستشفى الإقليمي بخنيفرة ".من جانب آخر أصدرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع خنيفرة بيانا في أعقاب قمع المعطلين، ذكرت فيه ان مدينة خنيفرة عرفت يوم الجمعة 16 ماي 2008 إنزالا مكثفا لكل أنواع القوات العمومية (رجال العنيكري-السيمي-الشرطة العلنية والسرية-أعوان السلطة)، وان السلطات طوقت مكان المهرجان الخطابي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب وعموم المواطنات والمواطنين المتضامنين معهم ومنعتهم من تنظيم مسيرتهم الوطنية والتي دأبوا على تنظيمها كل سنة تخليدا لذكرى الشهيد مصطفى حمزاوي الذي اغتيل بمخفر الشرطة يوم 16 ماي 1993.وبحسب نفس المصدر فقد استدعت السلطات المحلية مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة أربعة أيام قبل الذكرى للتعبير عن رغبة عامل الإقليم الجديد في فتح قنوات الحوار والتواصل مع الإطارات الجماهيرية وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة باعتبارها المعبر الرئيسي عن هموم المواطنات والمواطنين والمساند لكل حركاتهم الاحتجاجية، غير ان يوم الجمعة 16 ماي 2008 كانت لغة الحوار التي بشر بها عامل الإقليم على لسان باشا المدينة هي جحافل القوات المساعدة والسيمي المدججة بأسلحتها لتكسير عظام المعطلات والمعطلين وعموم المواطنات والمواطنين، حسب تعبير البيان.للإشارة وفي سياق الدعم والتضامن الذي أصبحت تحظى به قضية المعطلين بالمغرب نظمت الكنفدرالية العامة للشغل في إسبانيا مساء يوم الأربعاء 13 ماي 2009 وقفة تضامنية مع الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب أمام السفارة المغربية بمدريد و ذلك من أجل تسليم التوقيعات للمطالبة بالاعتراف القانوني بالجمعية و من أجل المطالبة بمعاقبة المسؤولين عن اغتيال الشهيد الجمعية مصطفي الحمزاوي ، إلا أنه لما تقدم ممثل الكنفدرالية العامة للشغل في إسبانيا لتقديم عريضة المطالبة بالاعتراف القانوني بالجمعية و التوقيعات رفض موظفو السفارة المغربية استلامها